العدد السادس عشر
مجلد 16 (2021)
العدد الخامس عشر
مجلد 15 (2021)
العدد الرابع عشر
مجلد 14 (2021)
الحمد لله رب العالمين ، والصــــ ـــــلاة والس لام على أشــــرف الأنبياء ،والمرسلين سيدنا محمد ، اللهم صل وسلم عليه ، وعلى آله وصحبه .
أمـــــا بعد:
المجلة بإصدار لعددها الجديد ضمن مسيرتها المتواصلة ، ها نحن نضع بين الرابع عشر رأيديكم الإصدا وقد أصبحت المجلة تصدر بأشراف الجمعية الليبية لعلوم التربية التابعة لوزارة التعليم العالي والبحث العلمي .
ويأتي هذا العدد حافلا بحزمة من البحوث الاجتماعية واللغوية و الدراسات -أيضا - ذات العلاقة بالفكر والتراث ، ملبيا حاجة التنوع في التوجهات والتجديد في الآراء ، وبما يخدم مجال العلم وميدان المعرفة.
العدد الذي بين أيدينا يبرهن دون ريبة عن ثقة الباحثين به منهم على قبال الكثيرإوا ، إنشر نتاجهم من خلالها ، ومتابعة آخــرين لأعدادها بهدف الاطلاع والقراءة والاستفادة ، مما يثلج الصدور ويدفع نحو بذل المزيد.
التحية الصادقة لهيئة التحرير وللزملاء بالهيئة الاستشارية ، لمتابعتهم المثمرة والداعمة لإنتاج المعرفة ، وإتاحة المعلومة للجموع على اختلاف وتنو تخصصاتهم وتنوع حقولهم العلمية ، وهذا ما يزيد من تميز المجلة عن نظيراتها.
د . أبوعجيلة المبروك المدنيني
عضو الهيئة الاستشارية بالمجلة
المؤتمر العلمي الثالث لكلية التربية العجيلات والاول لقسمي التربية وعلم النفس واللغة العربية
عدد الجزء الثالث (2021)
المؤتمر العلمي الثالث لكلية التربية العجيلات والاول لقسمي التربية وعلم النفس واللغة العربية
عدد الجزء الثاني (2021)
المؤتمر العلمي الثالث لكلية التربية العجيلات والاول لقسمي التربية وعلم النفس واللغة العربية
عدد الجزء الاول (2021)
العدد الثالث عشر
مجلد 13 (2021)
الحمد لله رب العالمين ، والصــــلاة والســـــلام على أشــــرف الأنبياء ، والمرسلين سيدنا محمد ، اللهم صل وسلم عليه ، وعلى آله وصحبه .
أمـــــا بعـــد :
لم يــــدر بخلدي أن تصل هذه المجلة الوليــــــدة ( القـــــرطـــــاس ) إلى عــــددها الثالث عشــــــــر في عمرها الزمنــــي الوجـــــيز ، وهذا من فضل ربي ، أولا وآخــــرا ، ثم للثقة الكبيرة التي حظيت بها منقَبل الباحثين الذين اختاروها لنشرإنتاجهم الفكري ، والعلمي ، والأدبي ، والثقافي ، فقد استطاعت في هذه المُــــدة القصيرة أن تحظى بثقة البحاث، والكتـــاب ، والدارسين في جميع التخصصات الإنسانية والتطبيقية من الجامعات اللبيبة والمراكزالبحثية سواء من داخل ليبيا أومن خارجها ، وصارت مهوى أفئدة لنخبة من المفكرين والمبدعين مما أعطى للقائمين عليها دفعة قوية إلى المضي قـــدما نحو إكمال المسيرة العلمية المحفوفـــة بالمخاطـــــر دون توقف .
ومن المحاسن أننا نرى العديد من الباحثين اختاروا هذه المجلة لنشر عصارة فكرهم على الرغم مما يتكبده الباحث من جهد وتعب ومشقة وكلفة مادية .
وإننا على أمـــل أن تجد هذه الأعمال العلمية القيمة أذنا صاغية من صناع القرار، وإلا فما فائدتها إن بقيت حبيسة الأدرج والأرفف .
علما بأن للمجلة رابط إلكتروني ( alandalus-libya.org.ly ) ويمكنكم زيارته للاطـــلاع على أعدادها .
مدير التحرير
العدد الثاني عشر
مجلد 12 (2021)
الافتتاحيــــــّـة
عزيزي القارئ :
نقدم بين يديك العدد الثاني عشر من مجلة القرطاس العلمية المحكمة وقد زينتها العديد من الأبحاث في مختلف مجالات العلوم الإنسانية والتطبيقية سطرها بأقلامهم أساتذة أجلاء من مختلف جامعاتنا الليبية .
وإذ نقدم لكم هذا العدد الجديد من المجلة ، ونحن نسير بخطى ثابته من أجل أن تكون مجلة القرطاس في الموعد دائما مع قرائها ، ونسارع الزمن حتى لا تتأخر عن الصدور وأنتم تعلمون المعاناة التي تواكب مولد كل عدد بعد ثلاثة أشهر ، فليس من السهل تجميع بحوث مبعثرة من هنا وهناك تأتينا من كل مكان ، ثم تنكب أسرة التحرير على تصنيفها ثم تقييمها عن طريق اختصاصيين ، وتصحيحها لغويا ، ثم تجميعها ، وإخراجها ، وطباعتها حتى تخرج في أحسن صورة ، ونضعها بين يدي القارئ الكريم ، وكلنا أمل في أن تنال إعجاب ورضى الجميع .
وندعو الله أن نوفق دائما ، وأن تكون مجلة القرطاس من المجلات الرائدة في نشر البحوث العلمية .
اللهم آمين وبه نستعين
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أسرة التحرير
العدد الحادي عشر
مجلد 11 (2020)
الحمد لله رب العالمين ، والصـــلاة والسلام على أشـرف الأنبياء، والمرسلين سيدنا محمد ،
ّ اللهم صل ّ وسلم عليه ، وعلى آله وصحبه .
أما بعـد
التبادل الثقافي عملية احتكاك بين الثقافات، وهي جزء مكمل لرقي وتطور الحضارة ، وتقدم الولايات المتحدة واليابان أمثلة على عميلة التبادل الثقافي الواســع والاحتكاك الثقافي يحدث على مر الزمان بين الثقافات المختلفة، وهو أمر طبيعي لإثراء الثقافات عن طريق الاقتباس من الثقافات الأخرى بيد أن الفارق كبير بين التغريب لثقافي اوالاحتكاك الثقافي ، فالتغريب أمر صادر من ثقافة قوية ضد ثقافة ضعيفة ، وأما الاحتكاك فيكون بين ثقافتين متعادلتين تقريبا من حيث القوة مختلفتين من حيث المضمون وما دمنا بصدد الحديث عن الثقافة علينا أن ما نفرق بين المعرفة، وبين العقائد، وبين الارث الحضاري ،وبين الأخلاق والعادات ؛ ذلك أن المعرفة الإنسانية عامة والعقائد خاصة ، وكل أمة لها عقيدتها التي تعتز بها ، أما المعارف فهي عامة وملك للبشرية كلها ، والثقافة المنبثقة عن العقيدة الصحيحة هي أعظم ثروة تنالها الأمة في حياتها ، فالثقافة إذا أطلقت يراد بها ما يتعلق بالجانب الفكري ،والأدبي ،والمعرفي، والعاطفي، وقيل :إن المثقف من يعرف شيئا عن كل ش يء ، والمتخصص من يعرف كل ش يء عن ش يء، وثقافة أمتنا تتعرض لمختلف أنواع الغزو َّ الثقافي للت َّ شكيك في صلاحيتها لمسايرة التطور ومواكبة المدنية فالثقافة ، الغربية ، ثقافة إلغائية والتخلف الذي نعاني منه في أيامنا الراهنة نتيجة لعقدة النقص التي لازمتنا ولم نستطع التخلص منها، والحقيقة أننا لسنا في معركة حربية عسكرية ؛ بل في معركة حضارية ، إنها أشد فتكا من الغزو العسكري . ألابد ن نواجه هذا الغزو الثقافي الغربي بتجميع طاقات المسلمين وإثارة اعزازهم بدينهم وهويتهم وانتمائهم ومقاومة عقدة الدونية، والتي هي شعور المسلمين بأنهم ينتمون إلى حضارة أدنى قيمة ،وأقل وزنا من حضارة الغرب .
العدد العاشر
مجلد 10 (2020)
هذه دعوة ملحة من مؤسسة الاندلس للثقافة لكل الناس على مختلف تخصصاتهم لتبني مفهوم القراءة الحرة لكل الاعمار والفئات حتى ندخل عصر المعرفة ودعوة من مجلة القرطاس لكل المتخصصين في كل المحالات للكتابة العلمية والمساهمة في البناء الفكري لهذه الامة.