مُطابقة اُلكلام لُمقتضى اُلحال فُي قُصة شُعيب -ُ عُليه اُلسلام-
Contenu principal de l'article
Résumé
بسم الله والحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله.
وبعد:
القرآن الكريم هو كلام الله – تعالى- المُوحَى به إلى نبيه - عليه الصلاة والسلام- ؛ وإذ تقرر ذلك فإنَّ أيَّ وصف للقرآن الكريم وبلاغته ينبغي ألا ينفك عن هذا التعريف، فالقرآن معجز ببلاغته لأنه كلام الله الذي أعجزت قدرته كل شيء، والقرآن عظيم؛ لأ ن المتكلم به عظيم، وهكذا بقية الأوصاف ، ومن المهم هنا الإشارة إلى أن دراسة البلاغة القرآنية غايتها الكشف عن مظهر من مظاهر الإعجاز، أ م ا الكشف عن الوجه الأكمل للإعجاز فهذا غير مستطاع البتة ؛ لأنه لا يتأتى لبشر أيٍّ كان أن يحيط تماماً بكلام العزيز الرحمن.
Renseignements sur l'article
Comment citer
إسماعيل أحمد فتح الله عبد القادر. 2021. « مُطابقة اُلكلام لُمقتضى اُلحال فُي قُصة شُعيب -ُ عُليه اُلسلام- ». مجلة القرطاس للعلوم الانسانية والتطبيقية 8 (février):15-28. https://alqurtas.alandalus-libya.org.ly/ojs/index.php/qjhar/article/view/107.
Numéro
Rubrique
المقالات