السياحة الصحراوية في إقليم أوباري : مقومات الجذب ومعوقات الاستثمار
Contenu principal de l'article
Résumé
قد لا يكون من قبيل المبالغة إذا قلنا إن ليبيا من أهم دول الجذب السياحي في العالم لمالها من مقومات بشرية وطبيعية قادرة على منافسة السياحة العالمية. ولما كانت المقومات السياحية هي القاعدة التي ترتكز عليها السياحة فإنه لا مناص من توفير كل الامكانيات الداعمة للنشاط السياحي وتهيئة الظروف التي تضمن الاستقبال الامثل لأفواج السياح القادمين من مختلف أركان العالم في المواسم السياحية السنوية. وهكذا فإن المشكلة الأساسية يمكن تلخيصها في العبث بهذه المعالم السياحية (الآثار بمختلف أنواعها) مقابل عدم الاهتمام من لدن المسؤولين بهذه المشكلة. وطالما كان هذا الموروث مهملا فإنه يجب التنبيه إلى بعض المشاكل التي يعانيها لعلها تجد من يصغي إليها. وغني عن القول إن مرد أهمية هذه الدراسة إلى الوقوف على الخصائص المكانية للمقومات الطبيعية والبشرية في منطقة الدراسة.
Renseignements sur l'article
Comment citer
الخليل محمد محمد الأمين. 2025. « السياحة الصحراوية في إقليم أوباري : مقومات الجذب ومعوقات الاستثمار ». مجلة القرطاس للعلوم الانسانية والتطبيقية 1 (26). https://alqurtas.alandalus-libya.org.ly/ojs/index.php/qjhar/article/view/1100.
Rubrique
المقالات