لغة الموسيقي للتعبير عن حياة الشعوب
Contenu principal de l'article
Résumé
تعتبر الموسيقي من الفنون الزمانية التي اتخذت طابعها الخاص وأسلوبه في لتعبير ا علي حسب مكانها ووجود واعتبرت ا ،ه فنا عالميا عرف منذ القدم مع أول ظهور بديات ، حيث الإنسان مارسه وتمتع به وتطورت مع تطور الزمن من خلال أشخا ص منوا آ بأهميتها وبكونها فنا جميلا له تأثير على شخصية الفرد وتكيفه مع الآخرين من خلال تعديل سلوكه وتنميه جوانب شخصيته حيث اقتصرت في العصور الوسطي عل الطبقة ى الحاكمة دون عامة الشعب وساعدت الكنيسة الكاثوليكية في تطور الموسيقي في تلك الفترة عندما سمحت بدخول موسيقي الت ار تيل الخاصة بالصلوات في الكنائس ودور وقد ، العبادة اعتني العرب بالموسيقي ودرسوها كعلم له أصوله وقواعده واشتهرت في العهد الأمو ي والعباسي الذين أبدي ا فيها أم ار ئها اهتماما واضحا بالموسيقي حتى برز أشهر الموسيقيين من أمثال زرياب. ومن خلال هذا البحث سوف نحاول التعريف بمعني كلمة الموسيقي باعتبارها أكثر أنواع الفنون المعبرة عن المشاعر الداخلية للإنسان عند ما تصدر الأصوات الموسيقية من خلال اتحاد النغم والإيقاع واللحن الذي يثير الانفعالات والخيالات ال الإضافة كدة بار إلى الحديث عن العناصر المكونة للغة الموسيقية وأهميتها في تطوير وتألي الموسيقي ف من خلال الإيقاع والميلودية والهرموني ثم ننهي بحثنا بما توصلنا الية من نتائج.